في حين أن مستوياته المنخفضة تتسبب بتعكير المزاج وتقلباته والتوتر والقلق والإحباط، ونتيجة لذلك يصاب الإنسان بالأرق وبالمشاكل في جهاز الهضم.
وهناك العديد من الطرق لزيادة مستويات هذا الناقل العصبي المهم:
-التنزه تحت أشعة الشمس وخاصة في الخريف لأن أشعة الشمس تعزز شعور السعادة وبإفراز فيتامين الذي "يزيد إدراكنا باللمشاعر الإيجابية، ويقينا من القلق والاكتئاب، ويمنحنا المزيد من الطاقة والنشاط".
-بعد العمل والتعب والإرهاق، قم بعناق شخص محبوب، لتظهر الدنيا في عيوننا أقل كآبة.
- يجب ضبط مستوى تعاطي الكوفين، لأن القهوة قد تسبب بعض الارتفاع المؤقت في الطاقة الحيوية، لكنها على المدى الطويل يمكن أن تؤدي إلى نقص السيروتونين.
-ينصح الخبراء بأخذ القسط اللازم من الراحة والنوم، لأن بفضله يحافظ المرء على القدرة على التركيز والانتباه.
-المساج والتدليك، يساعد في رفع مستوى الدوبامين والأوكسيتوسين والسيروتونين. وتقول عالمة النفس راشيل جولدمان، إنه كلما زاد عدد هذه الهرمونات، قل الإجهاد الذي يتعرض له الجسم.
- الاستماع إلى الموسيقى المحبوبة والمفضلة.