اطلس- أحدث جرائم «داعش»، ولا أتوقع أن تكون آخرها، بالكاد تضيف جديدا إلى جماعة تجمع في ذاتها أسوأ مظاهر توحّش حملات الفرنجة المرتدية زورا رداء الدين المسيحي، وتلذّذ العصابيين الساديين بأساليب القتل والتعذيب. فبعد وجبات الذبح الجماعي

اطلس- ليس بالأمر الجديد أن يستخدم «الإسلام السياسي» لضرب العمل الوطني والطموح القومي إلى التحرر والتقدم في اتجاه العصر. بل ان الاستعمار القديم، بريطانيا بالأساس، كثيراً ما رعى نشوء حركات سياسية بشعارات إسلامية لمناهضة حركة التحرر الوطني،

اطلس- كشفت الأخبار الواردة من واشنطن عبر أصدقاء باحثين عودة الاتصال الرسمي بين إدارة الرئيس باراك اوباما و"جماعة الإخوان المسلمين"

اطلس- عملية حرق الطيار الأردني الشهيد معاذ الكساسبة على أيدي مجموعة من القتلة والمجرمين من "داعش"، المتسترة والمتلفعة بالدين الإسلامي زوراً وبهتانا، يكشف بشكل جلي بان هذه الجماعة، ما تريد اولاً وقبل شيء آخر، تشويه وإلصاق كل ما هو سيىء وسلبي في الدين الإسلامي

اطلس- قد يكون من المبكر التكهن بنتائج  الانتخابات الاسرائيلية قبل شهر و نصف من موعدها، حيث خلال هذه المده قد يحدث تطورات  و احداث  محلية او اقليمية من شأنها ان تؤثر بشكل مباشر على  نتائج  هذه الانتخابات بما يخدم هذا الطرف او ذاك او هذه الكتلة او تلك

اطلس- في 27 ديسمبر 2001م، وضع الاتحاد الأوروبي حركة حماس على قائمة التنظيمات الإرهابية استجابة للضغوط الأمريكية الإسرائيلية، وفي عام 2014م أصدرت "المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان

اطلس- عندما بلغه خبر رحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز، أعرب الرئيس الاميركي باراك اوباما عن حزنه العميق «لفقدان صديق نزيه وصريح.» ووصفه في مؤتمره الصحافي بأنه: «قائد شعبي، يتحلى بجرأة نادرة للتعبير عن قناعاته الراسخة».

اطلس- من الأسباب التي تؤدي إلى إخفاق دولة ما وبالتالي فشلها الشامل تبعاً لتعريف تشومسكي خلط ما هو إجرائي وتكتيكي بما هو استراتيجي، بحيث تصبح محكومة بما هو مرئي بالعين المجردة، وتعيش حياتها من يوم إلى يوم

اطلس- يعمل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، بمنطق «الغاية تبرر الوسيلة» لكسب الانتخابات المقبلة . فمن التصعيد السياسي مع قيادة السلطة الفلسطينية، والسطو على عائداتها المالية لابتزازها بغرض إجبارها على العودة إلى المفاوضات العبثية

اطلس- وطني الصغير يبتلعه الاحتلال ويدمره الانقسام ، ووطني الكبير يغرق في ظلام القتل والذبح والشعارات والتنظيمات وقد عدنا قبائل لا لنتعارف ولكن لنتذابح.

اطلس- شركة مقدسية عريقة، تحمل في اسمها كلمة الفلسطيني ، يديرها الأحفاد الآن ، بعد أن أسسها الأجداد قبل عشرات السنين، تتقدم لغرفة تجارة القدس لاستصدار شهادة منشأ ، لتصدير بعض من منتجاتها الى دولة عربية

اطلس-    الفساد هو نقيض الصلاح , وهو تعطل مصالح الناس . وهو لفظ شامل لكافة النواحي السلبية في الحياة.   نحن في واقع يشهد فسادا كبيرا (سياسيا وداخليا) يستلزم اصلاحا جذريا يقوم عليه مصلحون مهرة يتمتعون بالقدرة والكفاءة على حل المشكلات وفض النزاعات