اطلس- اكتشف باحثون في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز، فروقات «هامة» في الطريقة التي تشيخ بها أعضاء القلب لدى كل من الذكور والإناث على مر الزمن
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن مثل تلك التغييرات الأساسية، يمكن أن تسهم في إلقاء الضوء على الأنماط المختلفة للأزمات القلبية لدى الفئتين، كما يمكن أن تؤدي لتطوير علاجات محددة لكل جنس.
وقد استندت الدراسة إلى فحوصات الرنين المغناطيسي لأعضاء قلوب عاشت لفترة طويلة، وتنتمي لنحو 3 آلاف بالغ، وأكد الباحثون، أنه على الرغم من جهلهم لأسباب تلك الفروقات، إلا أن الأخيرة تؤكد اختلاف الفسيولوجيا المرضية لدى كل من الرجال والنساء، والحاجة لعلاجات مناسبة للتعامل مع تلك الاختلافات البيولوجية.