وعلى الرغم من كون دولته عضوًا في الاتحاد الأوروبي، إلا أن أوربان يقود خطا معاديا للاتحاد الأوروبي، وعلى هذه الخلفية، تعززت العلاقات بين دولة الاحتلال والمجر وبين رئيسي الوزراء أوربان ونتنياهو في السنوات الأخيرة.
وأضافت "يسرائيل هيوم" أنه "على عكس الزعماء الأوروبيين الآخرين الذين يزورون إسرائيل، فإن أوربان سيمتنع عن زيارة السلطة الفلسطينية. ومع ذلك، ومن أجل التحرر من الالتزام، سيرسل أوربان نائبه إلى كنيسة المهد في بيت لحم".
يشار إلى أن أوربان، الذي فاز مؤخرا في الانتخابات، يتعرض لهجوم من قبل الدوائر الليبرالية في أوروبا الغربية والولايات المتحدة، لمعاداته السامية.