اطلس- صرّح محققون أمميون، اليوم الخميس، بأنهم توصلوا إلى دلائل تشير إلى ارتكاب إسرائيل لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في مسيرات العودة قرب حدود قطاع غزة.
وأكدت لجنة تابعة للأمم المتحدة أنّ ردّ إسرائيل على تظاهرات غزة في 2018 "يمكن أن يشكل جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية"، بينما أشار المحققون إلى أن قناصة استهدفوا مدنيين بينهم أطفال.
وقال رئيس اللجنة سانتياغو كانتون إن "الجنود الاسرائيليين ارتكبوا انتهاكات للقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان"، معتبرًا أن "بعض هذه الانتهاكات يمكن أن يشكل جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية ويجب على إسرائيل التحقيق فيها فورًا"