سلسلة اجتماعت عقدت مؤخرا بعد عودة الرئيس من نيويورك بعد مشاركته في الدورة ال74 للجمعية العامة للأمم المتحدة . اجتمعت لجنة فتح المركزية وشكلت لجنة لمتابعة امرعقد الانتخابات العامة ومثلها فعلت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
وأضاف: تلا ذلك اجتماع لإطار أوسع يسمونه ( قياده ) عقدت فيه النية على تشكيل لجنة موحدة من تنفيذية المنظمة ومركزية حركة فتح واربع لجان فرعية للاعداد للانتخابات العامة : لجنة للتواصل مع اسرائيل لضمان مشاركة القدس في الانتخابات ولجنة للحوار مع القوى الفلسطينية ولجنة للحوار مع العالم الخارجي واخرى للمتابعة مع لجنة الانتخابات المركزية.
وختم تيسير خالد مدونته قائلاً: كل هذا لا لزوم له، فما نحن بحاجة له لجنة واحدة للحوار برئاسة الاخ الرئيس يشارك فيها تنفيذية المنظمة ورئيس المجلس الوطني والأمناء العامون للقوى وشخصيات وطنية مستقلة ، لجنة تتخذ القرار وتحيل تنفيذه الى جهات الاختصاص بعد صدوره بمرسوم عن الرئيس، فذلك أجدى من إضاعة الوقت في عمل لجان لا فائدة ترجى منها.