وأضاف الرجوب في تصريحات للإذاعة الرسمية: "تعثرنا لكننا لا ولن نستسلم، وسنستمر بجهدنا لإنجازه، وشعبنا يريد المصالحة والشراكة".
وأوضح أن المسار الثاني: له علاقة بتفعيل وتطوير المقاومة الشعبية، والحراك الميداني بآليات جديدة، بحيث يتطور، ويكون بدرجة عالية من الشمول السياسي والجغرافي والاجتماعي، ويأخذ طابع المبادرة، وليس ردات الفعل التقليدية.
وختم الرجوب بالقول: "إن المسار الثالث: المبادرة تجاه الإقليم، وأكثر الأطراف الذين يشاركوننا المعاناة، هم إخواننا في مصر والأردن".