اطلس:تتعرض حركة التجارة العالمية إلى أزمة في نقل البضائع، خصوصا بعد إعادة فتح الأسواق، وتدفق المنتجات الآسيوية بقوة إلى أوروبا وأمريكا.
وسجلت التجارة العالمية تحسنا كبيرا يفترض أن يكون أكبر خلال العام الجاري مدفوعا بالانتعاش الاقتصادي الذي أدى إلى زيادة كلفة الواردات، ولا سيما النقل البحري، حسب دراسة أجرتها مجموعة أويلر هيرمس نشرت الجمعة.
وعلى مدى العام، يتوقع أن تسجل التجارة الدولية نموا نسبته 7.7% في الحجم و15.9% في القيمة بعد انخفاضها 8 و9.9% على التوالي، حسب توقعات شركة التأمين والائتمان.
وأوضحت الدراسة أن “إعادة فتح الاقتصادات في أوروبا والولايات المتحدة يؤدي إلى زيادة قوية في الواردات من آسيا لهاتين المنطقتين ما يدعم بقوة التجارة العالمية من حيث الحجم