أطلس - شارك ممثلون عن دول غربية ودبلوماسيون ومسؤولون في منظمات دولية أهالي قرية بورين في قطاف الزيتون المحاذي لبعض المستوطنات المقامة في المنطقة.
وقال غسان دغلس مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة الغربية، إن عددا من الدبلوماسيين والعاملين في المنظمات الدولية وصلوا إلى القرية اليوم في خطوة تشير إلى تضامنهم مع سكان القرية.
وقد استمع الممثلون إلى شهادات حية من سكان القرية حول اعتداءات المستوطنين على السكان والتي كان آخرها صباح اليوم الاثنين.
وقال دغلس إن بعض سكان القرية أدلوا بإفادات وشهادات حول ما يعانون منه بسبب هجمات المستوطنين، معتبرا أن وصول الدبلوماسيين إلى القرية يعتبر تظاهرة دولية تضامنية مع سكان القرية.