خيم منصوبة خارج مركز الاستقبال الحكومي الذي لم يتسع لكل الذين يعيشون هنا منذ شهور في ظروف وصفوها بالقاسية.

العائلات التي دخلت من دون بطاقات هوية فُصلت عن أطفالها بانتظار التحقق من صحة نسبهم لهذه العائلات عبر تحاليل الـDNA.

يعيش الأطفال من دون تعليم والأموال التي كانت بحوزة ذويهم نفدت تقريبا.

هذا الواقع دفع اللاجئين السوريين إلى التظاهر في شوارع مليلية مطالبين بترحيلهم على الأقل إلى مدريد.

المغاربة في مليلية متعاطفون مع اللاجئين السوريين، فيما يتحفظ الإسبان على الطريقة التي دخل بها هؤلاء إلى المدينة.