وقال بينيت يجب أن ينتهي الوضع الذي نجلس فيه نقضم أظافرنا بتوتر بانتظار رد حركة حماس لتقرر هي مصيرنا داعيا إلى وقف المفاوضات مع حماس وادخال المساعدات لقطاع غزة من جانب واحد.
ووفقاً لبينيت؛ ستعمل إسرائيل من جانبها على التركيز على الأعمال الإنسانية لصالح السكان المدنيين في غزة، مثل فتح المعابر لإدخال المعدات الإنسانية والمدنية والتوسع في الصيد.
ومن ناحية أخرى؛ فإن "إسرائيل سوف ترد على أي إطلاق نار من غزة بنفسها، وتعمل على انتزاع ثمن باهظ من المنظمات الإرهابية إذا كانت ستجدد إطلاق النار من أجل وقف سياسة فرض حماية المال السياسي على النحو المحدد، وتديرها حماس".
وصل إلى القاهرة اليوم الوفدان الإسرائيلي والفلسطيني للمفاوضات غير المباشرة بوساطة مصرية التي ترمي إلى تثبيت الهدوء على جانبي الحدود الدولية بين إسرائيل وقطاع غزة.
ذكرت صحيفة "هآرتس العبرية، اليوم الأحد، أن وزيرة القضاء الإسرائيلية، تسيبي ليفني، العضو في المجلس الوزاري المصغر للشئون السياسية والأمنية (الكابينيت)، دفعت خلال الأسابيع الماضية اقتراحا يقضي بتنفيذ إسرائيل خطوات أحادية الجانب، تحت عنوان "تسوية مقابل العالم".
ويوصى مقترح ليفني، بأن إسرائيل ستنفذ خطوات أحادية الجانب تشمل تسهيلات لسكان قطاع غزة وتحظى بدعم المجتمع الدولي والدول العربية، من دون التوقيع على اتفاق مع حركة حماس.
ووفقاً لبينيت؛ ستعمل إسرائيل من جانبها على التركيز على الأعمال الإنسانية لصالح السكان المدنيين في غزة، مثل فتح المعابر لإدخال المعدات الإنسانية والمدنية والتوسع في الصيد.
ومن ناحية أخرى؛ فإن "إسرائيل سوف ترد على أي إطلاق نار من غزة بنفسها، وتعمل على انتزاع ثمن باهظ من المنظمات الإرهابية إذا كانت ستجدد إطلاق النار من أجل وقف سياسة فرض حماية المال السياسي على النحو المحدد، وتديرها حماس".
وصل إلى القاهرة اليوم الوفدان الإسرائيلي والفلسطيني للمفاوضات غير المباشرة بوساطة مصرية التي ترمي إلى تثبيت الهدوء على جانبي الحدود الدولية بين إسرائيل وقطاع غزة.
ذكرت صحيفة "هآرتس العبرية، اليوم الأحد، أن وزيرة القضاء الإسرائيلية، تسيبي ليفني، العضو في المجلس الوزاري المصغر للشئون السياسية والأمنية (الكابينيت)، دفعت خلال الأسابيع الماضية اقتراحا يقضي بتنفيذ إسرائيل خطوات أحادية الجانب، تحت عنوان "تسوية مقابل العالم".
ويوصى مقترح ليفني، بأن إسرائيل ستنفذ خطوات أحادية الجانب تشمل تسهيلات لسكان قطاع غزة وتحظى بدعم المجتمع الدولي والدول العربية، من دون التوقيع على اتفاق مع حركة حماس.