وطالب الحمد الله الوفد بالقيام بدور فعال عبر الكنيسة اللوثرية للمساهمة في حل الصراع ودفع جهود السلام من خلال الضغط عبر الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها شرقي القدس، وفق ما قال.
وثمن دور الكنيسة اللوثرية في دعم العديد من مؤسسات المجتمع المدني خاصة في القدس كمستشفى المطلع والمدارس المقدسية، ناقلاً تحيات الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية لهم على دعمهم المتواصل على كافة الاصعدة.
من جانبهم، عبر أعضاء الوفد عن التزامهم بدعم جهود السلام عبر المؤسسات الدولية، واستمرار دعم الكنيسة لقطاع التعليم في فلسطين خاصة في القدس.
وحضر الاجتماع كلا من رئيس الاتحاد العالمي للكنائس اللوثرية المطران منيب يونان، وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حنا عميرة، وسفير فلسطين لدى الفاتيكان عيسى قسيسية.