اطلس-توالت الصدمات التي تعرضت لها على إمتداد الستين يوم الماضية، كان أولها حادثة الاعتداء على عضو هيئة محلية داخل الهيئة المحلي ذاتها وكيف جرت عملية معالجة الأمر بإعتذار من "المضروب" كان هو - ويا للغرابة-  راضيا عنه، وكان ثانيها تكريس حالة عدم إحترام مبدأ " سيادة القانون" و "إستقلال القضاء"

اطلس- إذا أردت أن تعرف ماذا جرى في وارسو، فعليك أن تعرف أولاً ما الذي جرى، وما زال يجري من عمليات تجريف، ودعشنة، وتقسيم في "بلاد العرب أوطاني

اطلس- لا يمكن وصف الحيرة والارتباك اللذين أصابا وزير الخارجية العماني، يوسف بن علوي، الأربعاء الماضي

اطلس- ما دمتُ لا أملك بصورة آمنة الحق غير القابل للنقاش في الاقتراع، فإنني لا أملك حياتي. لا يمكنني أن أحسم وفقا لرأيي

اطلس- تابعنا بالكثير من الترقب المؤتمر الذي عقدته الولايات المتحدة في العاصمة البولندية، وارسو، على مدار يومين وانتهى الخميس. وقد تبنى المؤتمر هدفا عريضا

اطلس- كتب: ديفيد كرونين...كتبت في يوم الجمعة الماضي عن مايكل هيرتسوغ وهو عميد إسرائيلي متقاعد ويعمل في واحدة من مجموعات اللوبي الصهيوني الأكثر تأثيراً في لندن، وبعد إجراء المزيد من الأبحاث أدركت أنه بالإضافة إلى كونه "في منصب رفيع المستوى" في مركز الاتصالات والبحوث البريطاني- الاسرائيلي (بيكوم)، فإن هيرتسوغ هو متهم بجرائم الحرب التي يتم محاكمتها في إسبانيا.

اطلس-كان بديهيا ان يفشل لقاء موسكو، الا ان بعض المشاركين الذين استمتعوا بالضيافة الروسية الباذخة حيث الكافيار النادر، اعتبروا ما حدث نجاحا يستحق ان يبشر به الفلسطينيون ويصفقون له، كإنجاز لطبقة سياسية برعت وباللغة فقط في تحويل الفشل الى نجاح.

اطلس-يدور الجدل في الساحة الفلسطينية حول أهمية الانتخابات لتجديد الشرعية لمؤسسات منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية، هذا الجدل يتمركز حول عدة قضايا أساسية ومنها:

اطلس-بطلان الحكم وانعدامة وفق قانون الإجراءات الجزائية الفلسطيني رقم 3/2001 بقلم القاضي ممدوح عليان

اطلس- ساعات قليلة فقط مضت على المرسوم الذي اصدره الرئيس الفلسطيني واوقف بموجبه "قانون الضمان الاجتماعي" كانت كافية لكي تشير الى فرح كبير عم قطاعات واسعة من المجتمع الفلسطيني

اطلس- كنت أعتقد أن حكومتنا وصنّاع القرار في البلد؛ يدركون تماماً ماذا نريد. ومع الوقت، بدأت أفرّق ما بين المعرفة وما بين ذلك الإدراك وما بين الفعل على أرض الواقع. حالياً ومع ازدياد تلك المشاكل

اطلس- ليس هناك ما يدعو للاعتقاد بأن بيروت هي الخيار الأفضل لعقد القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية، إلاّ إذ كان السبب يعود إلى تهرب عواصم المال العربي حتى لا تتحمّل أي مسؤولية لضمان نجاح القمة.