اطلس:كتب: يوسف الترك  تواجه الجمعيات التعاونية في القطاع التعاوني الفلسطيني العديد من التحديات المتعلقة بعمل الجمعيات واستدامتها على تقديم خدماتها للأعضاء خاصة في الظروف الحالية الصعبة التي تعيشها الأراضي الفلسطينية

اطلس:كتب فادي البرغوثي: لم يُكتب لاميل حبيبي الحياة كثيرا بعد اتفاق اوسلو ، ولا اعرف لو اطال الله في عمره هل سيمضي في كتابة  رواية قادمة تحاكي الواقع الفلسطيني الجديد بعد مأساة اوسلو ؟

اطلس: يأتي هذا المقال استكمالاً لمقالي السابق بعنوان "لنخض مواجهة الدبلوماسية العامة" لأن هناك عدد من المتابعين والنشطاء في الشأن العام سألوني لماذا نحتاج للدبلوماسية العامة؟ بالتأكيد نحن بأمس الحاجة لها في هذا الوقت بالتحديد من وجهة نظري لأن تأثير الرأي العام على صنع القرار الحكومي يتزايد باطراد في جميع أنحاء العالم.

اطلس:كتب: حسن مليحات (الكعابنة)*                                                                     رغم أن التطبيع مع إسرائيل
جملة قذرة ضمن مفردات اللغة العربية الجميلة،فأن ذلك لم يمنع دولة الأمارات العربية المتحدة والتي يحكمها مجموعة من الغوغاء في السياسية

اطلس- منذ أن بدأ فيروس كورونا اللعين بالتفشي وهو يصيب مرافق الحياة بالشلل والمرض، فلم يقتصر تأثيره على الصحة الخاصة لمن أصيبوا به (شفاهم الله وعافاكم من الإصابة به) ولكن أثره امتد ليصيب مناحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، ووصل تأثيره بالتأكيد

اطلس:جاريد كوشنير صهر الرئيس الاميركي يصر على الحط من قيمة الاحترام للذات التي يمكن لشخص يملك طموح وهيبة السلطة وبريقها الخادع مترافقة مع سطوة المال والاعمال ان يحافظ عليها على الاقل لحفظ ماء الوجه، والسعي لاكتساب بعض المصداقية اللازمة لبهو الكياسة امام الوسط المخملي

اطلس:منذ نعومة اظفارنا كما يقولون ونحن نسمع المثل الشعبي العربي الذي يقول " إمشي الحيط الحيط .. وقول .. يا رب الستيرة". وأذكر مطلع ثمانينات القرن المنصرم، عندما حضرت سيدة أردنية من عائلة زريقات الى موسكو وسمعت الطلبة يتحدثون في السياسية " بالوساع" أنها قالت " إحذروا فالحيطان إلها ودان".

اطلس: نعلم جيداً أن فلسطين تشكل حالة استثنائية من بين قضايا الاستعمار الكولونيالي خلال القرنين الأخيرين، بالتأكيد لأن التاريخ العالمي مليء بحالات متشابهة، لكن ما يثير استغرابي هو لماذا بقينا الشعب الوحيد الذي لم يتحرر؟! وأيضاً مدى عزلنا أنفسنا عن العالم،

اطلس: تحياتي لكم من فلسطين المحتلة، التي طالما تطلعتم إليها وتألمتم لأجلها وحلمتم بتحريرها وبعد،

اطلس:في السادسة وثماني دقائق بالرابع من آب حسب توقيت انفجار مرفأ بيروت، توقفت الأرض عن الدوران وسكنت الأشياء في غير مكانها، 

اطلس:اعتاد العالم بأسره على رواية، وتكرار، قصة الصمود الاسطوري لنيلسون مانديلا الذي قضى سبعة وعشرين عاما في سجون نظام الأبارتهايد العنصري في جنوب إفريقيا.

اطلس:يعدّ حل الدولة الديمقراطية الواحدة على كامل التراب الفلسطيني، رؤية مستقبلية وطريقا تحرريا بالمفهوم الشامل، وفي الوقت ذاته هو حلٌ عادل لقضية فلسطين